صارت ولاية خنشلة نموذجا في التسيير بالنيابة، حيث لم يُعيّن مدير للشباب والرياضة إلى حد الساعة، منذ تحويل المدير السابق إلى ولاية باتنة، وظلت مديرية الشؤون الدينية تسيّر بالنيابة، فيما بقيت مديرية الصحة دون مدير، والأمر ينطبق أيضا على مستشفى بوسحابة بخنشلة وحيحي بقايس، إضافة إلى ديوان الترقية والتسيير العقاري الذي بقي دون مدير، فهل سيأتي يوم ينتهي فيه تسيير الولاية بالنيابة؟