رفضت الدولة الاسلامية في العراق والشام ما قاله زعيم تنظيم "القاعدة" أيمن الظواهري عن إلغاء "داعش"، مؤكدة على لسان زعيمها أبو بكر البغدادي أن الدولة باقية في العراق والشام.وأوضح ان الرسالة التي نسبت الى الشيخ أيمن الظواهري عليها مؤاخذات شرعية ومنهجية عديدة، وقال: "قد خيّر العبد الفقير بين أمر ربه المستفيض وبين الأمر المخالف لأمر الله تعالى، وبعد مشاورة مجلس شورى الدولة الاسلامية في العراق والشام من مهاجرين وأنصار ومن ثم إحالة الأمر الى الهيئة الشرعية اخترت أمر ربي على الأمر المخالف له في الرسالة.