انتبه القائمون بالاتصال بديوان الوزير الأول عبد المالك سلال إلى كثرة “زلاته اللغوية” التي حوّلته إلى مادة دسمة على شبكات التواصل الاجتماعي، لاسيما “الفايسبوك”، فتم صياغة خطاب ليلقيه أمام فعاليات المجتمع المدني خلال زيارته لولاية الشلف، عوض الطريقة العفوية التي كان يرفض التخلّي عنها. ورغم أن سلال أبدى صعوبة في الحديث بالفصحى، إلا أنّه “عفس على ڤلبه” تفاديا لمزيد من الزلات، ومن ثمة التعليقات.