مزيد من التحرش المغربي على الجزائر، فبعد قضية اللاجئين السوريين التي افتعلها المخزن، هاهو اليوم يعود مجددا للترويج لقضية جديدة يدعي من خلالها أن عناصر من الجيش الشعبي الوطني قامت بإطلاق النار على مركز حدودي. وذكر بلاغ من وزارة الداخلية المغربية أمس الاثنين زعمت أن عناصر من الجيش الجزائري قامت الاثنين حوالي الساعة الواحدة وخمسة وأربعين دقيقة، بإطلاق عيارات نارية في اتجاه مركز المراقبة المغربي آيت جرمان، بالشريط الحدودي الجزائريالمغربي. وأضاف البلاغ أن رصاصتين اخترقتا جدار هذا المركز الحدودي.