أثار قرار إدارة المستشفى الجامعي بقسنطينة المتمثل في فصل 6 عمال كانوا في موقع عملهم ليلة حدوث عملية اختطاف الطفل الرضيع ليث بقسم الرضع الذي أعلن عنه وزير الصحة عبد المالك بوضياف، استغراب الكثيرين، فإلى متى يدفع العامل وحده ثمن ما يحدث من تجاوزات وكوارث في مختلف القطاعات؟ بينما لا تتم مساءلة المسؤولين بنفس الدرجة لأن الكل مسؤول عما حدث من أعلى الهرم إلى أسفله؟ وهكذا يبقى العامل هو كبش الفداء الوحيد دون غيره. أنشر على