رغم إعلان الحكومة رفضها دعم الاستثمارات الجزائرية بالخارج، إلا أن رجل الأعمال يسعد ربراب لا يزال يطمح في توسيع دائرة استثماراته بالخارج، ويضع رجل الأعمال الجزائري ورئيس مجمع سيفيتال ضمن أولوياته عدة دول إفريقية، إلى جانب مشروع استرجاع شركة للحديد والصلب ”لوتشيني” بإيطاليا. فهل سيشجع مسعى رجل الأعمال الجزائري رجالَ أعمال آخرين جزائريين في ظل الأزمة التي تعرفها الشركات في أوروبا وصعوبة الاستثمار في الجزائر؟