من بين أكثر من ثلاثين شخصية فكرية وأكاديمية ودعوية ومن قادة الرأي العربي والإسلامي المجتمعين في جزيرة لينكاوي بماليزيا من 14 إلى 16 مارس، تم اختيار الدكتور عبد الرزاق مقري، رئيس حركة مجتمع السلم الجزائرية، أمينا عاما لمنتدى كوالالمبور للفكر والحضارة الذي يرأسه الرجل الرمز الماليزي ورئيس الوزراء السابق الدكتور محمد مهاتير. المنصب الجديد لمقري بقدر ما سيدعم موقعه على الساحتين الوطنية والعالمية كشخصية فكرية، قد يزيد من الحساسية والغيرة من زعامات انشقت عن “حمس” وأسّست كيانات سياسية منافسة .