عبر عدد من الجزائريين الذين تعرضوا لاعتداء في ضواحي العاصمة تونس، أول أمس، عن استيائهم من مسارعة وزيرة السياحة التونسية، سلمى اللومي، لزيارة السائحتين الألمانيتين اللتين تعرضتا لاعتداء في نابل دون أن تسارع إلى تفقد وضعية الجزائريين الذين تم الاعتداء عليهم، واعتبروا أن الأمر تمييز غير مقبول.