هاجم عباس الإدارة الأميركية، مشيرا إلى قرارها نقل السفارة الأميركية إلى القدس، وقطع مخصصاتها لوكالة غوث اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، واعتبارها الاستيطان شرعيا. وأضاف أن ذلك ورد على لسان أكثر من مسؤول أميركي، وكان آخرهم "ديفيد فريدمان، ابن الكلب، وهو مستوطن وعائلته مستوطنة ويشغل منصب سفير أميركا في تل أبيب".