رهن لاعب الكرة الأرجنتيني خوان رومان ريكيلمي عودته إلى كرة القدم برغبة ابنه /9 أعوام/ ، بعد أن فك ارتباطه بنادي بوكا جونيورز عقب خسارته نهائي كأس ليبرتادوريس لكرة القدم في يوليو الماضي. وقال ريكيلمي في تصريحات لإذاعة “ميجا”: “ألعب كرة القدم كل يوم . لا أعرف ما الذي سأقوم به. سأجلس مع ابني لنتحدث وسنرى. إذا كان يريد رؤيتي وأنا ألعب ، سنرى ما سنفعل. إذا لم تكن هناك رغبة لديه ، سأقول له أنه لا رغبة لدي”. ولعب صانع الألعاب المخضرم /34 عاما/ آخر مباراة رسمية له في الرابع من يوليو الماضي عندما خسر بوكا نهائي كأس ليبرتادوريس على استاد “باكايمبو” معقل كورينثيانز البرازيلي. ومن دون ريكيلمي ، يعاني بوكا أزمة حالية من حيث النتائج والأجواء ، ولاسيما بعد التصريحات التي أدلى بها رئيس النادي دانييل أنجليتشي مؤخرا وقال فيه إن “بعض اللاعبين عليهم الانتباه إلى قيمة القميص الذي يرتدونه”.