* يعد المدرب حنكوش أكثر المدربين انتصارا في "الداربيات" الوهرانية، حيث يحوز على 07 انتصارات (مرتين كمدرب للجمعية وخمس مرات مع المولودية). * يعتبر هذا اللقاء الثاني الذي يجري بين الفريقين بدون جمهور، بعد ذلك الذي جمع بينهما بملعب مبارك بوسيف بعين تموشنت موسم 2003/2004 وعادت الكلمة الاخيرة فيه إلى "الحمراوة" ب(4/1). * في الوقت الذي تحدثت فيه مصادر عن رفع رئيس الجمعية تكوك منحة الفوز للاعبيه في حالة فوزهم على المولودية، التزم رئيس هذه الأخيرة بليمام الصمت، ما فهمه اللاعبون أنه بقاؤها كما هي أي مليوني سنتيم. * آخر "داربي" لمدرب جمعية وهران بن دوخة بلينة بمفرده يعود الى أيام الإصلاح الرياضي اين حقق فوزا على المولودية ب2/1 ذهابا وتعادلا سلبيا إيابا.. أما آخر داربي لابن دوخة والمدرب مجاج، فيعود الى موسم 2002 /2003 عندما اشرف سويا على حظوظ جعية وهران وانهزما ب (1/4) امام المولودية بعين تيموشنت بدون حضور الجمهور. * يبدو أن رئيس فريق شباب عين الترك (قسم ما بين الرابطات) لم ينس ما واجهه في الجمعية العامة الانتخابية لمولودية وهران، وأراد الثأر من مسؤوليها عبر تحفيز لاعبي جمعية وهران بمنحة فوز ب30 ألف دينار. * بغية الرفع من معنويات زملاء حارس الجمعية الصديق بوهدة، تدرب معهم زميلهم الاسبق واللاعب الحالي لجمعية القبائل الطيب برملة يوم الثلاثاء، كما زارهم اللاعب السابق في سنوات السبعينيات طاسفاوت احميدة وأسدى لهم بعض النصائح. * عدة لاعبين في المولودية واجهوا في هذا "الداربي" فريقهم السابق جمعية وهران، وهم سيراط، غول، بن قورين، مزوار، بالغ بطواف وبن عيادة. * وجه مدرب "الحمراوة" مجاج، الدعوة لأول مرة إلى الثنائي الشاب بالغ ويحياوي، لتعويض المدافع كشاملي ولاعب الوسط بن عطية. * قضت مولودية وهران ليلة المباراة بنزل طاسيلي المملوك لرئيسها بلقاسم بليمام.. أما لاجمعية فنزلت بفندق شهرزاد كالعادة. * توقع اللاعب السابق للمولودية والجمعية على حد سواء، سيد أحمد زروقي فوز الحمراوة ب(2/0).. أما بوكساسة فقال أن المولودية ستفوز مهما كانت الظروف كما حصل كل مرة، لكن لا تخمين زروقي تحقق ولا توقع بوكساسة تجسد. * في غياب اللاعب كشاملي قادة، تكفل زميله واسطي بحمل شارة القائد. * أول لاعب خرج من غرف تغيير ملابس المولودية بعد نهاية المباراة، هو المدافع واسطي الذي ظهرت عليه علامات الغضب الشديد.. أما آخر لاعب حمراوي غادر الملعب، فكان شريف الوزاني الذي أصيب بإغماء عند إعلان صافرة النهاية، اجبر رجال الحماية المدنية على حمله على نقالة الاسعاف إلى غرف الملابس. * فيما كان رئيس الجمعية تكوك عمران سعيدا يوزع الابتسامات على الحاضرين بالممر المؤدي الى غرف الملابس، خرج بليمام بابتسامة باردة كشفت عن غضبه المكتوم من نتيجة اللقاء. * كاد تلاسن بين رئيس الجمعية تكوك مع أحد الصحافيين ان يتسبب في عدم تسجيل زملاء هذا الاخير انطباعات المدرب بن دوخة لولا تدخل بعض العقلاء. * فيما جلس تكوك عمران في المنصة الشرفية، فضل رئيس "الحمراوة" الجلوس على دكة الاحتياط كعادته في كل لقاء. * رغم كون المقابلة كانت محظورة على الجمهور، إلا أن المنصة الشرفية غصت بالمناصرين المحظوظين وغالبيتهم من "الحمراويين"، الذين دخلوها بسهولة عكس الصحفيين الذين قاسوا الأمرين في دخول الملعب لتأدية مهامهم. * احتج مسيرو الجمعية كثيرا على الحكم جاب الله لعدم اشهاره البطاقة الحمراء في وجه اللاعب واسطي، الذي كان آخر مدافع يعرقل مهاجم الجمعية بوعلام في د 54.