اقدمت بلدية جسر قسنطينة في الآونة الأخيرة على فتح فرع بلدي على مستوى الحي الجديد 197 مسكنا القريب من حي 720 . وقد استقبل سكان الأحياء القريبة من هذه الحي، مثل هذه المبادرة وثمنوا الجهد الذي يبذله الطاقم المسير لهذا الفرع وحسن المعاملة التي يتلقاها المواطن الذي أصبح لا يكلف نفسه عناء التنقل الى مقر البلدية القريب من حي الحياة والذي يشهد يوميا توافدا كبيرا على مصالحه، خاصة مصلحة الحالة المدنية أوالشؤون الاجتماعية. "المساء" سألت بعض المواطنين الذين قصدوا الفرع البلدي الجديد عن مدي استجابة هذا الفرع لتطلعات المواطنين وكذا نوعية الخدمات التي يقدمها، فأجمعت الاجابات على ان فكرة بعث فرع بلدي بهذا الحي يعد مكسبا لسكان الحي والأحياء القريبة منه، أما عن نوعية الخدمات فهي جيدة ومقبولة وأن استخراج بعض الوثائق يتم بسرعة وفي ظروف جيدة. وبالمقابل حرص البعض على القول حبذا لون أن بلدية جسر قسنطينة حرصت أيضا على الإكثار من نقاط جمع القمامة التي يلقي بها البعض على الأرصفة، وفي كل الاتجاهات، وعملت على توفير الانارة العمومية في كل الأحياء، وأوضح سكان حي 197 مسكنا، بأن هذا الحي ومنذ تدشينه لم يشهد نور الانارة العمومية متسائلا ما جدوى وجود هذه الأعمدة ومثل هذه المصابيح الجميلة إذا لم تضيء، وأين الخلل ومن المسؤول عن عدم تشغيل هذه الأعمدة. أسئلة طرحها البعض ورددها سكان بعض الأحياء المجاورة لحي 720 مسكنا ممن تساءلوا كيف نفسر دخول الانارة العمومية الى البؤر العشوائية القصديرية وتحرم منها الاحياء الحضرية.وقد استقبل سكان الأحياء القريبة من هذه الحي، مثل هذه المبادرة وثمنوا الجهد الذي يبذله الطاقم المسير لهذا الفرع وحسن المعاملة التي يتلقاها المواطن الذي أصبح لا يكلف نفسه عناء التنقل الى مقر البلدية القريب من حي الحياة والذي يشهد يوميا توافدا كبيرا على مصالحه، خاصة مصلحة الحالة المدنية أوالشؤون الاجتماعية. "المساء" سألت بعض المواطنين الذين قصدوا الفرع البلدي الجديد عن مدي استجابة هذا الفرع لتطلعات المواطنين وكذا نوعية الخدمات التي يقدمها، فأجمعت الاجابات على ان فكرة بعث فرع بلدي بهذا الحي يعد مكسبا لسكان الحي والأحياء القريبة منه، أما عن نوعية الخدمات فهي جيدة ومقبولة وأن استخراج بعض الوثائق يتم بسرعة وفي ظروف جيدة. وبالمقابل حرص البعض على القول حبذا لون أن بلدية جسر قسنطينة حرصت أيضا على الإكثار من نقاط جمع القمامة التي يلقي بها البعض على الأرصفة، وفي كل الاتجاهات، وعملت على توفير الانارة العمومية في كل الأحياء، وأوضح سكان حي 197 مسكنا، بأن هذا الحي ومنذ تدشينه لم يشهد نور الانارة العمومية متسائلا ما جدوى وجود هذه الأعمدة ومثل هذه المصابيح الجميلة إذا لم تضيء، وأين الخلل ومن المسؤول عن عدم تشغيل هذه الأعمدة. أسئلة طرحها البعض ورددها سكان بعض الأحياء المجاورة لحي 720 مسكنا ممن تساءلوا كيف نفسر دخول الانارة العمومية الى البؤر العشوائية القصديرية وتحرم منها الاحياء الحضرية.