❊ دراسات تشخيصية لتحديد احتياجات سكان الحدود ❊ مشاريع اقتصادية لتحويل 9 ولايات إلى مناطق جذب باشر إطارا وزارة الداخلية والجماعات المحلية، مؤخرا، سلسلة من الدراسات؛ لتحديد احتياجات سكان المناطق الحدودية، وذلك في إطار التوزيع العادل، والتوازن الإقليمي في تنفيذ المشاريع التنموية؛ من خلال تشخيص عام في مرحلة أولى؛ من شأنه معالجة الاختلالات التنموية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية في مرحلة ثانية. وهو المسعى الذي يأتي تنفيذا لتعليمات رئيس الجمهورية بخصوص انتهاج سياسة تنموية متوازنة، تأخذ، بعين الاعتبار، المناطق الحدودية، بعدما كانت هذه المناطق حظيت بنصيبها من مشاريع مناطق الظل. وقد حاولت "المساء" في هذا السياق، رصد الجهود المبذولة من قبل المصالح والهيئات المختصة؛ لإعطاء بعد أكثر جاذبية ل57 بلدية حدودية موزعة على 9 ولايات، وفق برامج تنموية تستجيب لخصوصية كل منطقة. طالع أيضا / * "المساء" تستقصي خبراء وكالة تهيئة وجاذبية الأقاليم حولها.. برامج تنموية واعدة للرقيّ ب 57 بلدية حدودية * عقدت عدة لقاءات "ماراتونية" لشرح الاستراتيجية.. وكالة التهيئة وجاذبية الإقليم تشخّص النقائص وتقترح الحلول * جهود تنموية جبّارة بالمناطق الحدودية الغربية.. مشاريع واعدة لتعزيز جاذبية الإقليم واستقرار السكان * 7 بلديات حدودية بالطارف بحاجة لفك عزلتها.. برامج تنموية متكاملة مع الجارة تونس