سيتم من الآن فصاعدا بالبليدة منع بيع مادة الأسماك على الأرصفة وكذا من طرف الباعة المتجولين اعتبارا من الساعة العاشرة صباحا فما فوق وذلك بناء على قرار من والي الولاية اتخذه مؤخرا، حسبما علم من مصادر ولائية. ويستثني هذا القرار، وفق ما ذكره المصدر، أصحاب محلات بيع هذه المادة سريعة التلف العاملين بالأسواق البلدية والمحلات التي تتوفر على شروط حفظ هذا المنتوج. ويأتي هذا الإجراء لتنظيم سوق السمك بالولاية بعدما انتشرت بها ظاهرة بيع هذه المادة الحيوية من طرف الباعة المتجولين الذين يجولون في كثير من الأحيان بعرباتهم الأحياء الشعبية إلى ما بعد الظهيرة دون مراعاة للأدنى شروط حفظها. درياسة في أيام قرطاج الموسيقية
يشارك الفنان الجزائري عبده درياسة في الدورة التأسيسية الأولى لأيام قرطاج الموسيقية بالعاصمة تونس، التي تنطلق بعد غد السبت، وتتواصل على مدى ثمانية أيام بعدّة فضاءات ثقافية. وسيحيي الفنان الجزائري نجل العملاق رابح درياسة حفلا يوم السبت 24 ديسمبر الجاري في سهرة مغاربية إلى جانب كلّ من صلاح مصبح (تونس)، فاطمة الزهراء الحلو (المغرب)، أسماء سليم (ليبيا) ودابي توري (موريتانيا). وأيام قرطاج الموسيقية هي مولود جديد جاء بمناسبة اختتام تظاهرة القيروان عاصمة للثقافة الإسلامية عام 2009 لتعوّض ما كان يسمّى مهرجان الموسيقى التونسية ومن قبله مهرجان الأغنية التونسية، ويسعى القائمون على أيام قرطاج الموسيقية لجعلها تظاهرة تونسية، مغاربية، عربية وعالمية.
حلويات مقابل التعرف على مخاطر الغاز
من أجل تحفيز المواطنين على زيارة الأبواب المفتوحة والتعرف على مخاطر القاتل الصامت كما سماه الفريق الطبي المشرف على تنظيم الحملة التحسيسية التي أقيمت مؤخرا بمستشفى لمين دباغين بباب الوادي تم ملء صحن بالحلويات ووضعه عند مدخل المكتبة مكان العرض لدفع الناس والأطفال خاصة على الاقبال وطرح الأسئلة والتعرف على مخاطر الغاز. وبالفعل كانت الفكرة جد مثمرة.
دعوة لتحضير استراتيجية للمرأة الحرفية
دعت منسقة مشروع ''التراث التقليدي،الإبداع والجودة'' لشبكة الحرفيات الجزائريات رزارت مايا أزقاغ الجهات الوصية إلى التفكير في تحضير استراتيجية خاصة بالمرأة الحرفية -والأجيال القادمة ككل- من خلال مرافقتها وتشجيعها على الخروج من الاقتصاد غير الرسمي الذي يستغلها دون أن يساعدها على تنمية وتطوير قدراتها لتندمج في الاقتصاد الرسمي. وأشارت منسقة المشروع إلى أنه حان الوقت لإعداد أجيال تعتمد على اقتصاد الإبداع والابتكار بدلا من اقتصاد البترول المهدد بالزوال، مضيفة أن الحرفية الجزائرية تواجه عدة عقبات بسبب غياب سياسة تولي أهمية لدور المنتجات الحرفية في مجال الإنعاش السياحي على غرار العديد من الدول. زيادة على قلة تسويق المنتجات نظرا لعدم وجود فضاءات خاصة تسمح بعرضها في الأسواق.
أعيد في الآونة الأخيرة بعث زراعة العدس بولاية الشلف، حيث يبدي عدد من الفلاحين كانوا ينشطون في الماضي في مجال إنتاج البقول الجافة اهتمامهم لمزاولة هذا النشاط من جديد بعد أن ظل مهملا لبضع سنين. وتفسر مديرية المصالح الفلاحية هذا الاهتمام بالتسهيلات الممنوحة للفلاحين بغرض اقتناء الوسائل الضرورية لجمع المحاصيل. كما أوضح الفلاحون بمستثمرة فلاحية توجد بسنجاس بالجزء الجنوبي للولاية أن زراعة العدس التي كانت تتم في الماضي بمختلف مناطق الولاية تم التخلي عنها لأسباب تتعلق بصعوبة جمع المحاصيل وعدم توفر اليد العاملة قبل أن يعاد بعثها بشكل تدريجي بالمنطقة.
إطلاق مشروع ''المواطنون الفاعلون''
في إطار تجسيد وإطلاق المشروع الوطني ''المواطنون الفاعلون'' المشترك بين قيادة الكشافة الإسلامية الجزائرية والمركز الثقافي البريطاني بالجزائر، يشرف كل من القائد العام للكشافة السيد نور الدين بن براهم ومدير المركز الثقافي البريطاني السيد جيريمي جاكو بسون اليوم على افتتاح أول ورشة وطنية للتكوين والتدريب وذلك بالمركز الثقافي عز الدين مجوبي بالقرب من قاعة حرشة حسان. وللإشارة، فإن هذا المشروع يهدف إلى تكوين 6400 من القيادات الشبابية المؤطرة لجمعيات المجتمع المدني والحركة الكشفية، بغرض تنمية قيم المواطنة كأداة للمشاركة الايجابية في الحياة العامة.
انطلاق حملة التحسيس لجمع الزكاة
تنطلق صباح اليوم المصادف ليوم عاشوراء، بمسجد علي بتشين الأثري بساحة الشهداء بالعاصمة، الحملة التاسعة للتوعية والتحسيس الخاصة بجمع أموال الزكاة لسنة 1432ه. ويحضر انطلاق هذه الحملة أعضاء اللجنة الولائية والقاعدية لصندوق الزكاة والكشافة الإسلامية وكذا بعض الأئمة واللجان الدينية والأعيان والمزكين.
مدرسة تثير غضب الأولياء
احتج سكان سكنات عدل بعين النعجة على مدرسة حيهم الابتدائية ''صالح نور'' وذلك خوفا على سلامة أبنائهم بعدما تعمّد بعض القائمين على حراسة المدرسة ترك أبوابها مفتوحة أثناء الحصص الدراسية وفترات الاستراحة، علما أن المدرسة تقع قرب الأحراش والأراضي الزراعية الخالية، مما يسمح لبعض المنحرفين من التسلل إليها.ومن جهة أخرى، احتجت سيدة على تسريح صغيرها من القسم التحضيري الى خارج المدرسة بعدما تغيبت معلمته وكان لزاما تركه داخل المدرسة إلى حين موعد الخروج وقدوم أحد والديه.
حماية التلاميذ من أخطار المدافئ
وجهت وزارة التربية الوطنية تعليمة إلى كافة مدراء التربية عبر الوطن، تلزمهم التنسيق مع مديريات الحماية المدنية بغرض حماية التلاميذ من أخطار استعمال المدافئ، من خلال تنظيم حصص تحسيسية وإعلامية على مستوى المؤسسات التعليمية. وأوجبت الوزارة تنظيم حملة رقابة ومعاينة لكل تجهيزات التدفئة المتواجدة في الهياكل الدراسية التي يمكن أن تشكل خطرا على حياة التلاميذ وكذا الموظفين، حيث شددت الوصاية على موافاتها بتقرير مفصل يؤكد قيام مدراء التربية بمعية مصالح الحماية المدنية بهذه العملية فور انتهائها. ويأتي هذا القرار مع حلول فصل الشتاء وبرودة الطقس، حيث تستعمل المدافئ على اختلاف أنواعها وكيفيات اشتغالها في المؤسسات التعليمية وفي بعض الأحيان دونما إجراءات وقائية أو رقابية قبلية لهذه الأجهزة التي تبقى مصدر خطر أكيد على حياة الجميع مالم تكن هي ذاتها سليمة وتشتغل بشكل سليم.
خرجات إشهارية
فنون الدعاية والإشهار لمختلف السلع والخدمات أصبحت تخرج في كثير من الأحيان عن المعهود، ومنها هذه الدراجات النارية حيث تظهر وهي تحمل لافتات وتجول وسط الشوارع والأزقة، للتعريف بخدمات الشركة، ولأن الناس لم يعهدوا مثل هذا النوع من الإشهار، فإنهم يندهشون لهذه ''الخرجات الإشهارية'' الجاذبة.