أكد وزير الدفاع البريطاني، فيليب هاموند، "رغبة بلاده في زيادة الضغوط الاقتصادية على إيران لتضيق الخناق أكثر على حكومة الرئيس محمود أحمدي نجاد من خلال إشعال الشارع الإيراني بالاحتجاجات التي بدأت تتصاعد حدتها في البلاد مؤخرا". وأفادت صحيفة الغارديان أن "تصريحات هاموند تأتي في الوقت الذي من المتوقع أن يجتمع فيه القادة الأوروبيون في 15 من الشهر الجاري، حيث ستقوم كل من المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا بمطالبة المجتمع الدولي بفرض المزيد من العقوبات الاقتصادية على إيران".