أكد رفيق صايفي في إتصال مع قناة نسما أنه لم يعتد على الصحفية بجريدة "كومبيتيسيون" أبدا ، وقال أنها تريد إخراجه من الباب الضيق بعد مسيرة 12 عاما مع المنتخب الوطني.كما كذب رفيق صايفي كل أقاويل الصحفية التي قالت بأنه اعتدى عليها، وقال أنها تكذب والدليل أنها كل مرة تقص قصة تختلف عن الأخرى لوسائل الإعلام، ولم يكن يريد تكبير الموضوع لكنها تعدت كل الحدود بالتعدي على شرفه وشرف عائلته . صايفي قال أن الصحفية كانت في المنطقة المخصص للصحفيين كانت تجري حوارات، اقترب منها لكي يكلمها واضعاً يده على كتفها حتى ضربته بجهاز الدكتافون على فمه. لايوجد أي شيء ملموس وكل الشهود معي وأكد صايفي أن من شهودها صحفي أوروبي وعم زياني الذي حسبه لم يكن متواجدا بالمنطقة بحكم أنها خاصة فقط باللاعبين والإعلاميين، بينما هوله العديد من الشهود بينهم الصحفية الجزائرية ليلى سماتي وصحفي قطري والمصور البرتغالي رفائيل. لا أقبل الصلح معها حتى تطلب السماح مني ومن عائلتي وفي سؤال عن إمكانية التصالح معها، قال صايفي أنه كان يريد الخروج من الباب الواسع، وأضاف “هذه الصحفية أخطأت في حقي ولن أسامحها حتى تطلب السماح مني ومن عائلتي”. “هذه الصحفية لا توجد فيها أي خصال المرأة الجزائرية الأصلية”. وعن المشاركة الجزائرية في المونديال قال: “الحمد لله كنا نريد تشريف الجزائر والتأهل للدور الثاني، لكن الله مكتبش...، الحمد لله كسبنا فريق شاب ولاعبين كبار المستقبل أمامهم. وعن اعتزاله اللاعب دوليا، قال صايفي” الدقائق المعدودة التي لعبتها مع أمريكا هي الأخيرة في مشواري الدولي. وسأترك المشعل للاعبين الشبان”. وعن مستقبل الفريق الوطني والعارضة الفنية، قال صايفي ” ليس المهم من هو المدرب المهم أن يتركوا هذه المجموعة الشابة تعمل”.