جاء على موقع الزفة بوان كوم الخاص بكشف الحقائق المرة والحلوة عن مسعولينا، أنّ والي وهران يكون قد توجه نهاية الأسبوع إلى الركون قليلا إلى الراحة بفيلة الإقامة السياحية الكائنة بتروفيل بالكورنيش الوهراني، وأضافت ذات المراجع أنّ الفيلا شوهدت أضواءها مشتعلة منذ يومين، ما تمّ تفسيره على أساس لجوء عبد المالك بوضياف إلى الاستلهام من أمواج البحر ونسمات الرياح لإيجاد حلول لمشاكل "تكسار الراس" التي يجيد أبجدياتها إلاّ أميار الباهية، سيّما وأنّ آخر صيحة في عالم "التسنطيح" هي النزاع الذي شبّ بين مير وهران الصادق بن قادة والوالي على خاطر حاجة "وااااااااالوووو" ... نحن نتمنى بدورنا أن لا يتراجع السي الوالي للوراء ويواصل على نفس المنوال