علم موقع الزفة بوان كوم من مصادره الموثوقة، أنّ وكالة تشغيل الشباب ببلدية الترك، تحولت لوكالة تشغيل الشابات والحسناوات فقط، مصادرنا لم تلق اللوم على موظفي الوكالة المذكورة، وإنّما السبب في ذلك يكمن في كثرة الطلبات على العنصر النسوي من خريجي الجامعات، على حساب الذكور، من طرف ملاك الفنادق والمؤسسات السياحية بالكورنيش، إلى حد أن عزوف الشباب من جنس الذكور عن زيارة الوكالة بات أمراً مألوفاً، لأنّ الجميع يعلم أنّ الاستقبال والجلوس بالفنادق هو من اختصاص صاحبات الجمال الفائق، وتسيير مصالح المؤسسات الفندقية هو كذلك من اختصاصهنّ، مصادر الزفة بوان كوم، علقت على هاته القضية ب:" لازم حل لهذه الظاهرة الغريبة، وإلاّ على مسيري جامعاتنا تخصيص كلية لتخريج الحسناوات والبيتيتات...عيش تشوف.