تحولت الجزائر في الفترة الأخير إلى قبلة المسؤولين الغربيين فبعد زيارة كل من وزير الشؤون الخارجية البرتغالي أوغستو سانتوس ووزير الخارجية العراقي إبراهيم الاشقير الجعفري والأمين العام لوزير الشؤون الخارجية لفدرالية النمسا فان زيارات أخرى مرتقبة لكل من وزير الداخلية الألماني توماس دي ميزيير وزير الخارجية الروسي لافروف سيرغاي وتأتي هذه الزيارات كلها في وقت يشهد فيه المحيط الإقليمي والدولي تحديات ورهانات كبيرة خاصة على المستوى الأمني والاقتصادي .