أعلنت جماعة ارهابية تطلق على نفسها اسم ''الحركة من اجل الوحدة والجهاد'' في غرب إفريقيا مسؤوليتها اليوم السبت، في رسالة تلقتها وكالة فرانس برس في مالي عن هجوم استهدف في جنوبالجزائر، معسكرا للدرك وأسفر عن 24 جريحا، كما ذكرت حصيلة صحافية.وقالت الحركة التي ظهرت في 2011 وتنادي بالجهاد في غرب إفريقيا، في رسالة خطية مقتضبة، "نبلغكم أننا نقف وراء الانفجار. هذا الصباح في تمنراست في جنوبالجزائر".وأعلنت الحركة من اجل الوحدة والجهاد في غرب إفريقيا مسؤوليتها عن خطف 3 أوروبيين في تندوف معقل الانفصاليين الصحراويين في جبهة البوليساريو.