لا يزال الشارع البرايجي يشهد رواج رسائل "أس أم أس" قصيرة عبر الهواتف النقالة والتي تحمل عنوان "حركة من أجل التغيير" والتي تحرض الناس على الخروج يومي 20 و21 أوت 2008 في انتفاضة شعبية لاسترجاع حقوق الشعب الجزائري "المحڤور" فهل مصالح الأمن الوطني عاجزين على تحديد مصدر هذه الرسائل ووضع حد لهذه الرسائل التي تهدد أمن البلد.