أمهل مراد مدلسي، وزير الشؤون الخارجية، الدبلوماسيين الجزائريين المعنيين بالحركة التي قام بها رئيس الجمهورية في السلك الدبلوماسي، إلى الفاتح جويلية للدخول إلى الوطن، كما يعد نفس التاريخ آخر أجل لالتحاق الدبلوماسيين المعينين في هذه المناصب، للالتحاق بمناصبهم الجديدة والمباشرة في أعمالهم. وجاء هذا القرار بعد الحركة الدبلوماسية التي أقرها الرئيس عبد العزيز بوتفليقة في عدد من الدول.