علم من مصادر موثوقة للنهار أن قوات الجيش الوطني الشعبي مدعوم بالقوات الدرك الوطني تحاصر بالمدرعات المجمع البترولي الذي كان عرضة للإعتداء الإرهابي و الذي نتج عنه إحتجاز 31 رهينة غربيا من جنسيات أمريكية وفرنسية وبريطانية ونرويجية وآخرين جزائريين ، والبقية هم من المهندسين والعمال الجزائريين في منشأة نفطية تابعة لشركة "بريتش بتروليوم" البريطانية.