قالت مساعدة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، فاليري آموس، الجمعة، إن المنظمة الدولية تلقت، خلال الأسابيع والأشهر الماضية، تهديدات من جماعات مختلفة في سوريا، وتعرض متطوعون وأفراد من طاقم الأممالمتحدة للقتل واختُطف آخرون، وأوضحت أن 11 موظفًا في الأممالمتحدة قُتلوا منذ اندلاع الأزمة السورية.وأوضحت «آموس» للصحفيين أن «هناك تحديات بسبب الوضع الأمني على الأرض في المحادثات التي أجرتها مع الموظفين في سوريا، ونحن لدينا التزام جاد لمواصلة عملياتنا»، وأضافت أن هناك 4 آلاف و500 موظف من الهيئة الدولية يعملون في «مناطق تسيطر عليها الحكومة والمعارضة.