تقام صلاة العصر بالزاوية البلقايدية التي تنظم الدروس المحمدية مرتين في نفس الوقت والمكان، واحدة للأئمة والشيوخ والطلبة يؤمها إمام، والثانية لعامة الناس يؤمها إمام آخر. والسؤال المطروح على غلام الله هو هل الأمور التنظيمية لإقامة الدرس نتجاهل بها كيفية أداء الصلوات؟