الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الاتحاد
الأمة العربية
الأيام الجزائرية
البلاد أون لاين
الجزائر الجديدة
الجزائر نيوز
الجلفة إنفو
الجمهورية
الحصاد
الحوار
الحياة العربية
الخبر
الخبر الرياضي
الراية
السلام اليوم
الشباك
الشروق اليومي
الشعب
الطارف انفو
الفجر
المساء
المسار العربي
المستقبل
المستقبل العربي
المشوار السياسي
المواطن
النصر
النهار الجديد
الهداف
الوطني
اليوم
أخبار اليوم
ألجيريا برس أونلاين
آخر ساعة
بوابة الونشريس
سطايف نت
صوت الأحرار
صوت الجلفة
ماتش
وكالة الأنباء الجزائرية
موضوع
كاتب
منطقة
Djazairess
إجلاء صحي ل 3 مسافرين بريطانيين شمال رأس ماتيفو بالجزائر العاصمة
تنصّيب قائد الدرك الوطني الجديد
الأونروا: الحصار الراهن على قطاع غزة هو الأشد
الولايات المتحدة تستهدف الصين بضرائب جديدة
عشرات الشهداء بغزة وتحذير أممي من انهيار إنساني وشيك
أمطار رعدية مرتقبة بعدة ولايات من البلاد
برنامج ثري ومتنوع للاحتفاء بشهر التراث
افتتاح المهرجان الدولي ال14 للموسيقى السيمفونية
تنظيم لقاء حول آليات حماية التراث المعماري والحضري
لا تسوية لقضية الصحراء الغربية إلا بتوافق طرفي النزاع
الرابطة الأولى: م. الجزائر و ش. بلوزداد يحافظان على مركزي الصدارة والملاحقة
الجزائر بحاجة إلى صحافيين ملتزمين بالدفاع عن الوطن
"أشوك ليلاند" الهندية مهتمّة بالاستثمار في الجزائر
الجزائر ترسم مسارا جريئا لتنويع اقتصادها
ترسيخ ثقافة الأمن السيبراني لدى تلاميذ الثانوي
موناكو ونوتنغهام فوريست يتنافسان لضمّ حاج موسى
محرز يحقق رقما قياسيا في السعودية ويردّ على منتقديه
صادي يتحرك لإنهاء أزمة التحكيم في البطولة الوطنية
شباب يرفضون العمل بأعذار واهية
حجز عتاد ووسائل مستغَلة بصفة "غير شرعية"
الموروث الشعبي النسوي في "وعدة لالا حليمة"
دعوى لتجنيب الأطفال الاطعمة المصنعة
شايب يجري لقاء تفاعليا مع المتعاملين الاقتصاديين والكفاءات الوطنية ببلجيكا ولوكسمبورغ
نقابات عمالية عالمية تدعم حق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره
إبراز دور الشباب في تعزيز التكامل الإفريقي
مشروع فيلم جزائري - هولندي بالبويرة
سأظل وفيا لفن كتابة السيناريو مهما كانت الضغوطات
"القرقابو" أو "الديوان" محاكاة للتضامن و الروابط الاجتماعية
وهران.. يوم دراسي دولي حول التطورات وآفاق الإنعاش في طب الأطفال
رئيس الاتحادية الجزائرية للفروسية يفوز بعضوية مجلس إدارة الاتحاد العربي للفروسية
الفريق أول السعيد شنقريحة ينصّب قائد الدرك الوطني الجديد
وزير الاتصال يفتتح دورة تكوينية لفائدة الصحفيين بالعاصمة
سوناطراك تستكشف الوسائل اللوجيستية والبنى التحتية ل "شيفرون" الأمريكية
المؤتمر أل10 لإتحاد عمال الساقية الحمراء ووادي الذهب: إتحادات نقابية إفريقية تؤكد دعمها اللامشروط للعمال الصحراويين
العدوان الصهيوني على غزة: ارتفاع حصيلة الضحايا إلى 51157 شهيدا و116724 جريحا
لقاء حول آليات حماية التراث المعماري والحضري
الرئيس يتلقّى رسالة من السيسي
فلسطينيون يشكرون الجزائر وتبّون
سعيود يسلط الضوء على الأثر الإيجابي لتيليفيريك قسنطينة
محرز يحب المزاح
البكالوريا المهنية في 13 ولاية
هذا جديد مديرية الضرائب
عودة لانسبيكتور
مقتل 7 أشخاص وجرح 178 آخرين
شركة موبيليس تجري تجارب ناجحة على الجيل الخامس
العاصمة : توقيف 3 أشخاص وحجز قرابة 5000 قرص مؤثر عقلي
سايحي: "تطوير مصالح الاستعجالات " أولوية قصوى"
بطولة افريقيا للجيدو فردي: الجزائر تشارك ب 17 مصارعا في موعد ابيدجان
تسهيل وتبسيط الإجراءات أمام الحجّاج الميامين
تقييم أداء مصالح الاستعجالات الطبية: سايحي يعقد اجتماعا مع إطارات الإدارة المركزية
حج 2025: اجتماع اللجنة الدائمة المشتركة متعددة القطاعات
اتحاد الجزائر وشباب بلوزداد وجهاً لوجه
هذه وصايا النبي الكريم للمرأة المسلمة..
التنفيذ الصارم لمخطط عمل المريض
ما هو العذاب الهون؟
عربٌ.. ولكنهم إلى الاحتلال أقرب!
كفارة الغيبة
بالصبر يُزهر النصر
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
آفة هذا الزمان قلوب تجول في الأحلام وغايات لم تدرك طريقها
النهار الجديد
نشر في
النهار الجديد
يوم 27 - 03 - 2015
السلام عليكم
أستاذتي الفاضلة نور، بوركت دائما، لقد كتبت هذه الأسطر وفي النفس لواعج الأشجان، فأحببت أن أشارك هذا الركن المبارك وأحببت أن أشارك أبناء وبنات
الجزائر
، وقد اخترت هذه الألفاظ، لأن اللغة العربية كما لا يخفى عليك، ما من كلمة وضعت فيها إلا لتؤدي معنى لا تؤديه نظيراتها. لقد جَرَتْ العَادَةُ في هذا المِنْبَرِ المحتَرَمِ أَنْ يَخْرُجَ النَّاسُ وكُلٌّ قَدْ أَلمَّ به ما ألَمَّ، فَيَكْتُبُ وَيَسْأَلُ ويستشيرُ وَيَجِدُ المُتَنَفَّسَ والحمد لله، أمَّا أنَا اليومَ في هَذَا المقَامِ أَكْتُبُ لأُبَيِّنَ، فأَخْرُجُ بِرَصْفِ هَذِهِ المبَانِي مِنَ الحُرُوفِ رَجَاءَ تَأْدِيَّة بَعْضِ مَا حَزَّ في نَفْسِي، وآفةُ هذا الزَّمَانِ قُلُوبٌ تجولُ في الأحلامِ، وَأَقْلامٌ لم تَسْتَبِنْ طَرِيقَهَا اللاَّحِبَ المُسْتَتِبَّ، إنَّ النَّاظر - بعينٍ لا تَحْجُبُ بَصِيرَتَها نَوَازِعُ الهوى - إلى مُجْتَمَعِي هَذَا، مُسْتَبِينٌ لا شَكَّ مَذَاهِبًا مُتعدِّدَةً في التَّفكير، وَحَسْبُه لِزَامًا أَنْ يَقِفَ عِنْدَ كُلِّ مَذْهَبٍ من الفِكْرِ، جَادًّا كانَ أو مُسْتَهْتِرًا، مُتَأَنِّيًا كانَ أَو مُتَهَوِّرًا، فإذا تَجَرَّعَ مِنَ الكأس هَذِهِ، حُقَّ له بعد ذلك أنْ يُدْلِيَ بِدَلْوِهِ، واستطاعَ أنْ يلتمسَ لنفسهِ بصيصًا من الرَّأي، لَعَلَّهُ إنْ لم ينفع به عَاقِلاً، كانَ على أقلِّ الأحوالِ تَذْكِرَةً لهُ ومُزْدَجَرًا. والَّذي أَرَدْتُه الآنَ شَيءٌ مِنَ الفَحْصِ في أَمْرٍ مُهِمٍّ جدًّا وَهُوَ «الزَّوَاجُ»، كيف تَعَسَّرَ وَصَعُبَ عَلى الشَّبَابِ المتَصَدِّرِ طَلِيعَةَ شَبَابِهِ ؟ وصارَ في حُكْمِ الاستحالةِ إنْ لم نُبَالِغْ ؟ وكأنَّ الأعْرَافَ وَحْدَهَا فَرَضَتْ عَلَى الرِّجَالِ الزَّوَاجَ في سنٍّ مُعَيَّنٍ، وفي مِيقَاتٍ مَضْبُوطٍ، لا يَتَغَيَّرُ ولا يَتَبَدَّلُ، وهو السِّنُّ الَّذي يستوفي فيه الرَّجُلُ
الجزائريُّ
جميعَ مَطالبِه ومُسْتَحَقَّاتِه المادِيَّةِ -ولا أقُولُ المعنويةِ والنفسيةِ – بَعْدَ جُهْدٍ عَظِيم، وبَعْدَ بَذْلِ الغَوَالي وَالنَّفَائِسِ مِنَ العُمُرِ والمُهَجِ، وبَعْدَ ذُبُولِ وَهْجِ الشَّبَابِ وَنَضَارَتِهِ، وَلَو قَال قَائِلٌ: إنَّ جُلَّ شَبَابِنَا في هَذِهِ السِّنِ لا زَالَ يَتَخَبَّطُ في الرُّعُونَةِ، تَسْتَخِفُّهُ فِيهَا خُيَلاءُ الشَّبَابِ، وتَحُفُّهُ طَامِيَاتُ الأَحْلامِ، فَلَوْ قَالَ قَائِلٌ ذَلِكَ مَا حَادَ عَنِ الصَّوَاب، وَلكِنَّنَا نَسْأَلُ لِمَ كَانَ هَذَا وَكيف كان؟ وإذا جُعِلَتْ هَذِهِ القضيَّةُ في كِفَّةِ العُرْفِ وَالوَاقع، فَكَيْفَ عَادتْ نَتَائِجُهَا عَلَى حَيَاتِنَا؟ وَإذَا تَأَخَّرَ هَذَا الجَمْعُ الغَفِيرُ مِنَ الشَّبَابِ عَنِ الزَّوَاجِ فَإنَّ مَصْلَحَةَ جَمْعٍ غَفِيرٍ آخَرَ مِنَ الشَّابَّاتِ قَدْ تَعَطَّلَتْ، وَالدَّاهِيَةُ الكَالِحَةُ الَّتي تُقِضُّ المضَاجِعَ الآن: إذَا تَعَطَّلَتْ هَذِهِ المصَالِحُ مِنْ كِلا الطَّرَفَين، فَمَاذَا سَيَتَرَتَّبُ عَلَى هَذَا؟ وَإذَا أَضَفْنَا على الدَّاهيةِ هذه مَزِيجًا مِنْ ضُعْفِ النَّظَرِ والحيلة، وضُعْفِ الوَازِع الدِّينيِّ والأخلاقيِّ وفُقْدَانِ المروءة، ومُيُوعَةِ التَّسْييرِ، مَاذا سيحدثُ؟ليتَ الخَطْبَ يَقِفُ بِنَا عندَ هَذَا الحَدِّ، فَمَعَ هَذِهِ الصُّورَةِ السَّوْدَاءِ، لا بُدَّ أَنْ تُضَافَ الأَثْقَالُ الَّتي تُرْهِقُ كَوَاهِلَ المجتمعِ المثاليِّ، وَالَّتي لا مَنَاصَ مِنْهَا وَلا مَحِيد، وَالَّتي مِمَّا يَقُولُونَ عَنْهُ : «أبدًا لا يُمْكِنُ ضَبْطُه»، فَإِذَا أَضَفْتَ هَذَا مَعَ ذَاكَ فَانْظُرْ أَنَّى تَصِيرُ الصُّورَةُ ؟ وَقَدْ أَضْحَى المجتمعُ مُجْتَمَعًا تَكَالَبَتْ عَلَيهِ الرَّذَائِلُ مِنْ كُلِّ صَوْبٍ، وكُلُّ لَبِيبٍ بِالإشَارَةِ يَفْهَمُ، فَإذَا اتَّضَحَتْ لَكَ الصُّورَةُ -عزيزي القارئ– فأنتَ لا رَيْبَ طَالِبٌ للجَوَابِ، وإذا أَحْبَبْتَ أَنْ تَعْرِفَ الجَوَابَ وَاضِحًا كَالقَمَرِ لَيْلَةَ البَدْرِ، فَأَقِمِ البَصَرَ في وَاقِعِكِ الَّذِي تَعِيشُ، وَلا تَلْتَفِتْ يَمْنَةً أَوْ يَسْرَةً، وحَسْبُكَ يَقِينًا أَنْ تَرَى الجَوَابَ، وَحَسْبُنا مِنْ الشَرٍّ أنْ نَسْمَعَهُ. بَقِيتْ نُقْطَةٌ أَخِيرَةٌ وَهِي البَحْثُ فِي أَسْبَابِ هَذَا البَلاءِ الماحِقِ، فَلَيْسَتِ الأَسْبَابُ مُنْحَصِرَةً في غَلاء المهُورِ فَقَط، وَإِنْ كَانَ هُوَ وَحْدَهُ مُصِيبَةٌ لَهَا رَأْسٌ وَجَسَدٌ وأَذْنَابٌ، بَلْ هُنَاكَ عِدَّةُ مُسَبِّبَاتٍ وَجَبَ عَلَيْنَا فَحْصُهَا ومُعَالجتها، وَقَدْ قِيلَ قَدِيمًا: "وَلَوْلا المُزْعِجَاتُ مِنَ اللَّيَالِي لَمَا تَرَكَ القَطَا طِيبَ المنَامِ".
الحسين من الغرب.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
ولد الهدى فالكائنات ضياء
الحكمة من مُخالفة الطريق بعد العودة من صلاة العيد
أسئلة في الدين -2-
التوبة.. وظيفة العمر
فتاوى الصيام - 17
أبلغ عن إشهار غير لائق