16:10: بادسي حتى المحامية التي كانت مكلفة بالملف اندهشت وأنا متذمر من القضية وهي مفتعلة هكذا كانت إجابة بادسي بخصوص تأسسه كطرف مدني لأستعادة فيلا كان. 16:07: بادسي يصرح أنه لم يتم صدور حكم تجاري بإفلاس البنك، وهذا الامر يتعلق بالتصفية القضائية ولكن التصفية التي اقوم بها هي تصفية تأديبية. كما أكد أن القطاع العام لا يخلق مشاكل ووجدت بأن التفاوض معهم افضل لربح الوقت. 16:04: بادسي يصرح أنهم يعملون على تدقيق الحسابات في كل مرحلة من التصفية وهذا أمر عاِدي. 15:43: بادسي يصرح ويقول رأس المال بالنسبة لي محرر ومبرر. كما أكد أن لديه ثلاث صكوك محررة فيها رأس المال ولكن لا يدري إن كان الخمس أو الربع. 14:45: دفاع المتهم فوداد يشهر وثيقة موقعة من طرف المصفي بادسي، وبادسي يكشف أن الوثيقة داخلية وفوداد ليس له الحق في امتلاطها لأنه زبون. 14:30: استئناف الإستماع لمصفي بنك الخليفة منصف بادسي 11:46: بادسي أعلن أن بيع ممتلكات الخليفة وهي نتيجة أن قيمة العقار ترتفع والدينار ينخفض، لهذا تم اتخاذ قرار بيع الممتلكات للمؤسسات العمومية، كما أكد بادسي أنه تمكن من استرجاع بعض الأموال التي كانت مستأجرة في مختلف المناطق. 11:35: بادسي كشف أن السندات البنكية في شركة سيدي مجبر مزورة، مشيرا أن في وكالة البليدة كل حساب كان يحتوي على مشكل. 11:20: بادسي كشف أن الكفاءات في البنك كانت عادية، كما قال المتحدث أن الخليفة شخص يبني ثم يهدم ما بناه، مشيرا أن تحويل الموظفين من البنك إلى الطيران هو أمر مشكوك فيه. 11:05:بادسي أكد أن فواتير بيضاء كان يمنحها مجمع الخليفة لشراء مستلزمات وعتاد، مشيرا أنه وقف على شراء شراء عتاد نقدا وأخذ الأمول نقدا. 10:15: بادسي أكد أن الكتابات بين الوكالات كانت بلغتين، مشيرا أن الأموال كانت تخرج من الوحدة "أ" إلى الوحدة "ب" ولا نجد الطريق بينهما، كما قال أن مليون وسبع مائة كتابة لا تعطي معلومات صحيحة خاصة وأنها كانت مدمجة، بادسي أكد أن كل البنوك في الجزائر تعمل بسجل الشباك والكتابات بين الوكالات إلا بنك الخليفة. 10:05: بادسي قال أنهم بخصوص محطات التحلية وجدوا أن التحويلات والعمليات مجهولة، مشيرا أن الحسابات والكتابات لم تكن واضحة حتى يتستى معرفتها، وأكد المتحدث أن هناك وكالات مشبوهة كالبليدة، قليعة، وهران، الشراقة، الحراش والمذابح. 10:00: بادسي أعلن أنه تم إكتشاف في الأصول وصل إلى77 مليارفي 2006، كما تم تقييم عجز الأصول في 2014 بقيمة 160مليار دينار. 09:46: بادسي كشف أن الأرقام المقدمة كانت لا تمثل الأرقام التي وجدها، مشيرا أن 127 مليار دينار حول ميزانية 2002 لا علاقة لها بالواقع والحسابات كانت فوضوية، كما أكد أنه وجد عدة كتابات مزورة، وأن الصندوق كان فيه ديون وكانت مبررة للزبائن لكن غير مبررة في الصندوق. 09:30: بادسي كشف أن أول ما بدأ به هو رسملة البنك وتحديد الأصول لكل فروعه، وبعد ذلك قاموا بغلق كل الفروع لأنهم لم يمكنوا من إعادة نشاطها، بادسي كشف أنه بدأ بالعقود الخيالية وخصص كثيرا من الوقت لجمع المعلومات، مشيرا أنه وجد الفوضى وكانت الوضعية صعبة جدا فطلبت 40 شرطيا، كما أعلن أنه كانت لديهم فترة فراغ نتيجة غي موضوع : مواصلة السماع للشهود في قضية الخليفة متابعة حصرية 3.00 من 5.00 | 3 تقييم من المستخدمين و 3 من أراء الزوار 3.00