رحّلت، أمس، السلطات الفرنسية والد، محمد مراح، مرتكب اعتداءات 2012 بجنوب فرنسا إلى الجزائر، وذلك بحجة أنه يتواجد فوق ترابها منذ عدة أسابيع بطريقة غير قانونية، حيث أوقفته بالقرب من المقبرة التي دفن فيها ابنه بمنطقة «تولوز»، وهو ما نفاه والد مراح واعتبره «حڤرة». ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن مصدر مقرب من القضية أن محمد بن علال مراح، تم توقيفه بالقرب من مقبرة «كورنوباريو» بضواحي تولوز التي دفن فيها ابنه، الذي قتله الأمن الفرنسي بعد اتهامه بتنفيذ هجمات مارس 2012 على المدرسة اليهودية.
موضوع : ديمقراطية فرنسا وقصة مراح 0 من 5.00 | 0 تقييم من المستخدمين و 0 من أراء الزوار 0