طالبت منظمة العفو الدولية «أمنيستي» الوزير الأول، عبد المالك سلال، باتخاذ الإجراءات الضرورية للإفراج عن مشروع قانون الأسرة، بحجة محاربة العنف الممارس ضد المرأة. ويبدو أن هذه المنظمة تريد، في كل مرة، حشر أنفها في كل شيء يتعلق بما تسميه بحقوق الإنسان، حتى بالنسبة لقانون الأسرة الذي كان قد لقي معارضة من قبل العديد من الجمعيات والأحزاب كونه مشروعا انبطح للاتفاقيات الدولية ويتعارض مع الشريعة الإسلامية، كما أنه لا يتناسب مع خصوصية المجتمع الجزائري، وهو الأمر الذي دفع السلطات العليا إلى التراجع عن القانون وإعادته للنقاش من جديد. موضوع : أمنيستي تحشر أنفها في بيوت الجزائريين 0 من 5.00 | 0 تقييم من المستخدمين و 0 من أراء الزوار 0