يبدو أن وزير الطاقة الأسبق، شكيب خليل، دوّخَ رئيس حركة مجتمع السلم، عبد الرزاق مقري، الذي ظل يردد خلال الندوة التي نشّطها أمس، بمقر الحركة بالمرادية رفقة نائب رئيس حركة «حماس» الفلسطينية اسم شكيب خليل، بدل «شكيب شكيري» الذي كان يقصده بالقول، وهو أحد السياسيين الفلسطينيين. ولم يجد مقري من شيء يرد به على الحضور بعد هذا الخطأ الذي وقع فيه سوى القول «دُخْت»، وذلك بسبب الندوات الصحفية التي عقدها هذا الأخير للحديث عن شكيب خليل، فما هو سر هذا الهوس بشكيب خليل يا ترى؟