من الخبراء في مجال السمعي البصري بباريس على أن الومضات الإشهارية التي تبثها قنوات التلفزيون الجزائري حول الانتخابات من شأنها تدعيم نسبة الممانعة ومقاطعة الانتخابات الرئاسية للتاسع من أفريل، معلقين على عدم مراعاة هذه الومضات لخصوصيات المجتمع الجزائري، وخاصة الشباب الذين يخاطبهم التلفزيون بلغة غير لغتهم. وقال الخبراء إن قالب الومضات يتناسب مع مجتمعات مغاربية أخرى على غرار المجتمع الليبي، وهو ما جعل أحد الخبراء الجزائريين يعلق قائلا: "جماعة مع الرايس وتخدع في الرايس"!