اختار الأمين العام للتجمع الوطني الديمقراطي، أحمد أويحيى، والأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني، جمال ولد عباس، تدشين الحملة الانتخابية التي تنطلق بداية من يوم الأحد القادم انطلاقا من الولايات الشرقية. ومن المنتظر أن يفتتح أويحيى الحملة الانتخابية من أقصى ولاية في شرق الوطن أي سينشط تجمعا شعبيا، بينما سينطلق ولد عباس من ولايتي خنشلة وباتنة، فهل اختيار «الأرندي» و«الأفلان» ولايات الشرق لتدشين الحملة صدفة أم مقصودة؟