حلّ اللاّعب الدّولي محمود قندوزعلى برنامج الكاميرا الخفية استوديو للتّكسار الّذي يبث على قناة النّهار. وبدأ الصّحفي في طرح الأسئلة على ضيف الحلقة، وبدت نوعا ما مفاجأة وغريبة بالنسبة له، خاصة عندما وجّه له سؤال ما إذا أعطيت له فرصة للعب في الوقت الحالي أي فريق يختار. هناك خرج قندوز عن صمته وسأل الصّحفي هل البرنامج يبثّ على المباشر أم أنّ البرنامج في التسجيل. وواصل الصحفي في استفزازه عندما ذكر له مورينيو و زين الدين زيدان ولاعلاقة لهما بمحمود قندوز، بعدها قام ورفض مواصلة الحصّة. وتوجّه إلى الصّحفي لإسكاته وتهدئته عندما بدأ بالصراخ، ولكنّ الأخير واصل صراخه ما دفع اللاعب إلى الدخول في نوبة غضب و العودة وراح يكسّر كلّ محتويات الأستوديو ثمّ عاد وطلب الإعتذار بعدا تمّ إعلامه بأنّه وقع في فخّ الكاميرا الخفية.