بعد أسبوعين من إعادة انتخابه من طرف الشعب الجزائري، تلقى رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة برقية من رئيس جمهورية العراق جلال طالباني قدم له فيها تهانيه وأماني الشعب العراقي للشعب الجزائري. الطريف في القضية أن السي طالباني كان أول المهنئين للرئيس الأمريكي عندما انتخب رئيسا للولايات المتحدةالأمريكية