نوه الرئيس المالي أمادو توماني توري بجهود الرئيس بوتفليقة التي بذلها لتسوية أزمة منطقة كيدال بشمال مالي لتحقيق السلام، وقال على هامش ندوة ''ثقافة السلم: تجربة مالي في تسيير النزاعات'' التي نشطها بمقر منظمة اليونيسكو بباريس ''أريد أن أقدم شهادتي على إسهام الرئيس عبد العزيز بوتفليقة في مساعدة مالي على إيجاد درب السلم''، هذا في وقت ساهم هو شخصيا في صفقة تمويل أطراف أوروبية وليبية التنظيم الإرهابي بالجزائر بما يقارب 5 مليون أورو ..فهل جزاء الإحسان إلا الإحسان يا سيد توري؟