احتضن، أول أمس، معهد الفندقة والسياحة ببوسعادة الملتقى الأول حول البيئة والإنسان، حيث حضرته شخصيات فاعلة وسلطات محلية، وهذا كله تحت تنظيم إحدى الجمعيات المستفادة من تدعيم الإتحاد الأوروبي، وهي جمعية ''فهد''، إلى هنا، كل شيء عادي، لكن الغريب في الأمر، أن الحضور ختموا الملتقى بشخشوخة بوسعادية دوخت الحضور، مما جعلهم يعلقون قائلين: ''الشخشوخة البوسعادية ستدوخ الأوروبيين..