قال رفيق درب المجاهد ووزير الشؤون الدينية الأسبق، عمر الحافضي، أن المجاهد عبد الحفيظ امقران أكمل رسالته في خدمة الوطن. وقال، أن الجزائر فقدت عزيزا افنى عمره في خدمة بلده. واضاف ان عبد الحفيظ أمقران ، في الفترة الاستعمارية كان هو الذي يتكلف بإلقاء الخطب لانه كان فصيحا. وتحسر رفيق درب الفقيد على خسارته أخا وصديقا.