حذّر الرئيس الروسي فلاديمير بوتن من فوضى عالمية إذا ضرب الغرب سوريا من جديد. وتستعد واشنطن لتصعيد الضغوطات على روسيا عن طريق عقوبات اقتصادية جديدة. وحسب بيان للكرملين، فإن بوتن اتفق مع نظيره الإيراني حسن روحاني على أن الضربات أضرت بفرص التوصل إلى حل سياسي للصراع السوري. وأكد بوتن أنه إذا استمرت هذه الإنتهاكات المخالفة لميثاق الأممالمتحدة، فإنها ستؤدي إلى فوضى في العلاقات الدولية.