خرج، العشرات من المواطنين، من ولاية تمنراست، إلى الشارع، احتجاجا على ما تعرضت له الطفلة مريم من أنكوف. ونظم السّكان، عدة وقفات احتجاجات أمام ولاية ومحكمة تمنراست، رافعين لافتات مكتوب عليها “كلنا مريم”، “إعدام الجاني”. للإشارة، تعرضت طفلة تبلغ من العمر عام و3 أشهر، للإغتصاب من قبل شخص متقدم في السن في مدينة أنكوف.