تسبب الدولي الجزائري، “رامي بن سبعيني” في أزمة حقيقية داخل نادي “أولمبيك ليون”، بعدما تسبب في إقصاءه من كأس فرنسا. وإختلط الحابل بالنابل داخل “لوال”، بعد الهزيمة أمام “رين”، حيث أن المُدرب “برونو جينيزيو” أصبح مُهددا بالإقالة في أية لحظة. ويُعتبر هذا السيناريو مُفاجئا، بإعتبار أن التقني الفرنسي، كان يتفاوض من أجل تمديد عقده والحصول على زيادة نوعية في راتبه. وقاد مُدافع “الخضر” أبناء منطقة “لابروتان” للتواجد في “ستاد دوفرونس”، لمُلاقاة “البي أس جي”، بهدف قاتل أمام “ليون” والفوز بثلاثية.