عاد السفير الجزائري عيادي نور الدين ، إلى العاصمة المالية باماكو لمزاولة مهامه، وهذا بعد 5 أشهر منذ استدعائه من طرف السلطات الجزائرية للتشاور، بعد أن أطلقت الحكومة المالية سراح عناصر من تنظيم ''الجماعة السلفية''، مقابل تحرير هذه الأخيرة للرهينة الفرنسي ''بيار كامات''. وتأتي هذه التطورات مباشرة، بعد أن فشلت فرنسا في تحرير رهينتها ''ميشال جيرمانو'' الذي لم يعثر على جثته إلى غاية اليوم.