يبدو أن عهد وزير الصناعة والإستثمار محمد بن ميرادي في الحكومة سيرتبط بصناعة السيارات في الجزائر، فبعد أن أعطى الوزير الذي عين ي الحكومة شهر جوان الماضي دفاع ملف شركة رونو قصد فتح مصنع لها بالجزائر وكذا ملف فولسفاغن التي ترغب هي الأخرى في التفاوض قصد استثمار ي الجزائر، جاء دور الكوريين، حث أكد هؤلاء خلال أشغال الدورة ال8 لمجموعة العمل المشتركة على رغبتهم في إنشاء مصنع لانتاج السيارات في الجزائر و يريدون فقط أن بعض التسهيلات التشريعية.