يبدو أن الكاتب محي الدين عميمور، نسي أو تناسى أنه كلف ابنته بالدفاع عن مصالح العقيد معمر القذافي، ومصالح السفارة الليبية بالجزائر عندما كان القذافي ''على ديدانو''، وإلا كيف يفسر ''ذبحه'' للقذافي في إصداره الجديد ''نحن والعقيد''، وهي شيمة من شيم الذين ينقلبون على أعقابهم عندما تنتهي مصلحتهم عند فلان و''علان''.. وصدق المثل القائل ''الدنيا مع الواقف''..