رغم ثبوت مشاركة 11 تونسيا في الاعتداء الإرهابي على قاعدة حياة تيغنتورين، إلا أن المغرب يبقى المصدر الأخطر للجهاديين والإرهاب نحو الجزائر، بحكم البيانات التي كانت قدمتها وزارة الداخلية المغربية في عدة مرات، كشفت من خلالها حرص الجماعات الإرهابية المغربية المتطرفة على تجنيد الشباب للجهاد والزج بهم نحو الحدود الجزائرية.