لفظت طالبة جامعية أنفاسها الأخيرة ليلة أول أمس، بعدما تم نقلها على جناح السرعة من مكان إقامتها الإقامة الجامعية 08 ماي 1945 بسيدي بلعباس إلى المستشفى الجامعي عبد القادر حساني. وحسب المعلومات الأولية، فإن الطالبة البالغة من العمر 24 سنة القاطنة بولاية تيارت، كانت تزاول بدراستها بجامعة الجيلالي اليابس في السنة الأولى شعبة التاريخ أحست ليلة أول أمس بآلام حادة على مستوى البطن، ما استدعى نقلها إلى المستشفى لتلقي العلاج فبل توافيها المنية في ظروف غامضة، هذا وينتظر أن تخضع جثة الصحية للتشريح لمعرفة الأسباب التي تقف وراء الوفاة.