يعتزم فريق يجمع أحسن القراصنة الجزائريين في الإعلام الآلي، الهجوم على بعض المواقع الفرنسية والقطرية، ردا على تحريضهما على إحداث الفوضى في الجزائر على غرار سوريا وليبيا. وكإجراء وقائي أقفلت قناة الفتنة صفحتها على الفايس بوك في وجه الجزائريين خوفا من انتشار الكتابات المسيئة للشيخة موزة وزوجها العميل لإسرائيل.