عاد، رشيد نكاز، الناشط السياسي، أمس الأول إلى مزاولة هوايته المُفضلة، و باشر مسيرة سلمية سيقطع خلالها 600 كم سيرا على الأقدام من تلمسان نحو الجزائر العاصمة، في خرجة باتت علامة مسجلة بإسمه، و ذلك للضغط على وزارة الداخلية من أجل الحصول على الاعتماد لحزبه "الحركة من أجل الشبيبة والتغيير، و أوضح نكاز في صفحته الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي "فايسبوك" أن مسيرته إنطلقت من ساحة بالقرب من الجامع الكبير في تلمسان، فهل سيُثمر ضغط نكاز هذه المرة، أم أنه بات حريا به قطع مسافات أطول ربما تمتد لخارج الوطن من أجل كسب عطف الوزارة المعنية ؟