تشهد معظم شوارع مدينة العلمة أزمة في حركة المرور بسبب انعدام الإشارات الضوئية المنظمة لحركة المرور، خاصة أن المدينة قد استعادت حيويتها بعد انقضاء شهر الصيام و أصبحت تستقبل أعدادا هائلة من الزوار. فعدم احترام البعض لأفضلية المرور بالشراع الرئيسي يترك المدينة في حالة اختناق مرورية من قبل السائقين و الراجلين على حد سواء، هذا ، ناهيك عن الحوادث الرهيبة التي تقع بسبب السرعة المفرطة لبعض السائقين خاصة فئة الشباب المتهور منهم. ما ترك مستعملي الطرقات يطالبون بحل عاجل للإشارات الضوئية في أقرب الآجال، خصوصا و أن زوار المدينة التجارية العلمية في تزايد متواصل.