رغم مضي قرابة الأسبوعين على انقضاء شهر رمضان الفضيل مازال عدد غير قليل من الجزائريين ينتظرون قفة رمضان الموعودة بعد أن (سلكو ريسانهم) خلال الشهر المبارك واضطروا إلى التقشف الشديد مادام أن القفة الرمضانية لم تزرهم حتى في عيد الفطر! ببلدية تسالة المرجة جنوبالجزائر العاصمة مثلا مازالت مئات العائلات المعوزة تنتظر حصتها من قفة رمضان وقد بررت السلطات المحلية تأخر توزيعها بتعقيدات إدارية وأسباب خارجة عن نطاق إرادتها..