انتشرت في الساعات الأخيرة إشاعات عن استقالة وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط رمعون من منصبها وهي الإشاعات التي أشعلت وشغلت بعض صفحات موقع التواصل الاجتماعي الفايسبوك قبل أن تخرج بن غبريط عن صمتها وتؤكد (تشبثها) بمنصبها على طريقة (هنا يموت قاسي). بن غبريط انتظرت أن تكبر كرة ثلج الإشاعات فلما أصبح الأمر يبدو كأنه حقيقة أطلت بن غبريط في منشور لها على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك لتقولها بصريح العبارة: (أكذب الإشاعة الجديدة فيما يتعلق باستقالتي). ومعلوم أن عددا غير قليل من النشطاء والمتتبعين يطالبون بإقالة أو استقالة بن غبريط على خلفية فضيحة التدريس بالعامية..